The Single Best Strategy To Use For تجربتي في تعلم لغة جديدة



التكرار لتخزين المعلومات في الذاكرة طويلة الأمد: من المعروف أن أغلب ما نعرفه ونتعلمه ينتقل إلينا في رحلة قصيرة، ثم يغادرنا على الفور.. فمثلًا عند تعلم كلمة من لغة جديدة، أنت تحاول حفظ الكلمة مرة واحدة، ثم تنساها كأنك لم ترها من قبل، وذلك لأن وجودها لم يتعد حدود الذاكرة قصيرة الأمد، أما الأشياء التي تكررها باستمرار مثل إدخال كلمة السر في حسابك على أحد المواقع، ستلاحظ أنك لا تنساها أبدًا، وذلك لأن التكرار يساعد على حفظ المعلومات في الذاكرة طويلة الأمد.

يُمكنك التطبيق من إنشاء مجموعة، ينضم إليها المستخدمون الذين يتعلمون نفس الدروس، ويتيح لهم التواصل فيما بينهم ومناقشة ما درسوه للاستفادة وتبادل الخبرات.

التطبيق يُحيي فيك روح المنافسة: فهناك في كل درس تتعلمه مستويات، ونقاط تحرزها عند تتعلم كلمات جديدة، أو تعبيرات كاملة. يُظهر التطبيق المستخدمين الآخرين الذين يتعلمون معك نفس الدرس، ثم يقوم بوضع لوحة شرف ليُبين لك ترتيبك من بينهم حسب القدر الذي تعلمته وإجادتك فيه، وهناك امتيازات للمراكز الأولى.

التعلم من خلال المنصة يعتمد على الإنصات، أي ستنصت للجمل والكلمات وتحاول إعادة كتابتها بالشكل الصحيح، يمكنك اختيار الكلمات المُقترحة أو تصعيب الأمر واستخدام لوحة المفاتيح دون مساعدة (ستحتاج لكتابة الكلمة بشكلٍ صحيح) المنصة ستتجاوز عنك الأخطاء البسيطة، ثم هنالك الترجمة، حيث عليك إعادة كتابة الجملة أمامك من اللغة الأم للغة التي تتعلم أو العكس، وهنالك أيضًا الإلقاء، حيث ستستخدم المايكروفون لنطق العبارة على الشاشة، ويُمكنك تجاوز دروس النطق وكذلك الإنصات إن لم تكن قادرًا على إنهائها لسبب ما كأن تكون في مكانٍ عام أو على حاسوب لا يمتلك أداة لتسجيل الصوت.

أخيرًا بعد التأكد من حصولك على مفردات لغوية كافية، والتأكد من أن معرفتك بالقواعد اللغوية أصبحت قوية وواضحة، وبعد تدريبك على الكتابة باللغة الإنجليزية يتكون معك ثلاث محاور أساسية من اللغة.

ومن خلال الاستماع إلى هذه التسجيلات الصوتية، والتي يكون فيها النّاطقين باللغة الإنجليزيّة ستتمكن من تحديد الخطوات العريضة للغة مثل الصوتيات، خاصةً الشذوذ الصوتي.

الكثير يعتقد أن حفظ قواعد اللغة هو الحل لتعلمها، لكن للأسف التركيز عليها سوف يجعلك مشتتاً، وتشعر بعدم الثقة بأثناء الحديث، وكل ما عليك هو ترك تعلمها ومع الممارسة سوف تتعلمها تلقائية، أيضا هناك خطأ كبير يقع فيه الكثير وهو استخدام برامج الترجمة مثل مترجم جوجل، وهذا للأسف يجعل تعلم اللغة جدا بطيء.

أحيانًا ستحتاج للعودة لبعض الدروس القديمة لمراجعتها، أيقونة الدرس ستتغير لتخبرك أنه عليك مراجعة درس معين، علمًا أن النسخة المدفوعة تقدم أيضًا مراجعة دورية لما تعلمت من خلال اختبار نهائي، كل درس يحتوي أيضًا على بعض المساعدة، شرحٍ للقواعد بشكلٍ مكتوب، وهنالك نصائح عامة يُمكنك الحصول عليها قبل الدروس، وهنالك قسم خاص بطرح الأسئلة، زيادة على الدروس المتوفرة، يُمكن أيضًا الاستماع لبعض الحوارات التي تساعدك على التأقلم مع اللغة بشكلٍ أكبر، الاستماع للبودكاست (حسب اللغة).

في هالموضوع بطرح عدة استراتجيات في تعلم اللغة على شكل نقاط كانت نتاج تعلمي لكل هاللغات وخبراتي فيها.. للأمانة كل لغة اتعملها تكون أسرع من اللي قبلها وأطلع بطريقة تسهل علي تعملها بشكل كبير،، ولو اني كنت اعرف هالاستراتيجيات مسبقاً كانت اختصرت علي الكثييييير من الوقت والجهد.

تجربتي تعرّف على المزيد في تعلم لغة جديدة: رحلة إلى عالم الكلمات والتواصل

ومن الجدير بالذكر أنه يتم إصدار هذه التّسجيلات على مواقع عديدة على الإنترنت، كذلك تتوافر كتب صوتية عديدة تحتوي على حوارات متشعبة تشمل كافة المواضيع الحياتيّة المختلفة فمثلًا نجد حوارات عائلية بسيطة، حوارات تُجرى أثناء السفر، وحوارات عاطفية، وعملية وغيرها.

سواء على أرض الواقع أو حتى مشاهدتهم بالتلفزيون: أخبار أو برامج أو أفلام

كن قارئ زد واحصل على محتوى مخصص لك ولاهتماماتك عبر التسجيل مجاناً.

يُمكنك إضافتي لو شئت، هذا حسابي (هذا ليس رابط إحالة ولن أربح عن طريقه شيئًا)

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *